ولاثنتي عشرة ساعة من الليل، لكل ساعة تأذين يسمع تأذينه من في السماوات السبع، ومن في الأرضين السبع إلا الثقلان: الجن والإنس. ثم يتقدم بهم عظيم الملائكة فيصي بهم. /
وذكر أن ميكائيل يوم الملائكة في البيت المعمور. هذا كله من حديث ابن وهب عن الليث عن رجاله.
" وروى ابن عباس عن عائشة رضي الله عنهها أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن قوله: {والأرض جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ القيامة} قالت له: فأين الناس يومئذ؟ قال: على الصراط ".
وقال أبو أيوب الأنصاري: " أتى النبي صلى الله عليه وسلم حَبْرٌ من أحبار اليهود فقال: أرأيت إذ يقول الله عز وجل في كتابه: