قال مجاهد والضحاك والأعمش وقتادة: معناه إن أقبح الأصوات.

قال قتادة: أوله زفير وآخره شهيق.

قال عكرمة: معناه إن شر الأصوات.

وقال الحسن: معنها إن أشد لاأصوات.

قال ابن زيد: لو كان رفع الصوت خيراً ما جعله للحمير.

ووحج الصوت لأنه مصدر.

وفي الحديث: " ما صاح حِمَارٌ ولا نَبَحَ كَلْبٌ إلا أن يرَى شَيْطَاناً ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015