قولنا: (روايةً ودرايةً): أي النقد الحديثي في أطار الجرح والتعديل والعلل، ثم الموازنة والترجيح عند التعارض من جهة المتن والسند واختلاف طرق الحديث وألفاظه

المطلب الثاني: فوائد التخريج.

وهي كثيرة منها (?):

1 - الوقوف على مواضع الحديث بشكل يسهل على الباحث.

2 - الوقوف على طرق الحديث المتعددة -متابعاته وشواهده-.

3 - معرفة درجة الحديث وحكمه عند الحاجة.

4 - الوقوف على علل الحديث –إن وجدت-.

5 - الوقوف على الألفاظ المدرجة إن وجدت في الحديث من خلال المقارنة بين الطرق.

6 - - معرفة المقصود الذي سيق لأجله الحديث،

7 - تمييز المهمل وتعيين المبهم.

8 - تقريب مناهج المحدثين المتعددة في ترتيب مؤلفاتهم، ومعرفة الضوابط الدقيقة للتخريج العملي، ومعرفة طرق التخريج للمشتغلين في إعداد برامج الحاسب الآلي.

9 - حماية السنة من الدخلة والمنتحلين، ذلك بإشاعة الصحيح من السنة، إذ تخريج الحديث من أهم أبوابه كما قال ابن المديني:" الباب إذا لم تجمع طرقه لم يتبين خطؤه".

10 - احترام العلماء من سلفنا الكرام بمعرفة ما بذلوه من جهد ووقت في خدمة هذا العلم الشريف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015