الإشراك [بالله] عز وجل، ويوسوس، وبفتح الشين والراء: ما يفتن به الناس من حبائله؛ والشرك حبالة الصائد، الواحدة: شركه.
[1656] ومنه حديث ابن عمر- رضي الله عنهما- قال: (لم يكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدع هؤلاء