19- وقد صغّر الشاعر؛ فقال امرؤ القيس «203» :
ضليع إذا استدبرته سّد فرجه ... بضاف فويق الأرض ليس بأعزل
وقال زهير «204» :
فأمّا فويق العقد منها ... فمن أدماء مرتعها خلاء «205»
وقال الأعشى «206» :
أبلغ يزيد بنى شيبان مألكة ... أبا ثبيت أما تنفكّ تأتكل «207»
وقال أبو زبيد الطائى:
يابن أمى ويا شقيّق نفسى ... أنت خلّيتنى لأمر شديد
20- وقد جاء فى غد غدو، نحو قول الشاعر:
وما الناس إلا كالديار وأهلها ... بها يوم حلّوها وغدوا بلاقع
وجاء فى موضع ليتنى ليتى؛ قال الشاعر «208» :
كمنية جابر إذ قال ليتى ... أصادفه وأفقد بعض «209» مالى «210»
21- وجاء فى «انعم صباحا:» عم صباحا، قال الشاعر «211» :