الغزنوية»، وبلغ اهتمام الغزنويين بالنهضة الثقافية والعلمية مدى
كبيرًا تفوقت به على مثيلاتها؛ لدرجة أنها كادت تتفوق على
«بغداد» مركز الإشعاع الثقافى فى العالم الإسلامى.