1- أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا [الآية 2] .
هم المؤذون على الإسلام في مكّة، منهم عمّار بن ياسر (?) .
2- وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا [الآية 12] قائل ذلك: الوليد بن المغيرة. حكاه المهدوي (?) .
3- هذِهِ الْقَرْيَةِ [الآيتان 31 و 34] .
هي سدوم.