59- الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً الرحمن:
1- بالرفع، خبر مبتدأ محذوف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بالجر، صفة ل «الحق» الآية: 58، وهى قراءة زيد بن على.
61- تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً سراجا:
1- على الإفراد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- سرجا، بالجمع مضموم الراء، وهى قراءة عبد الله، وعلقمة، والأعمش، والأخوين.
3- سرجا، بالجمع، ساكن الراء، وهى قراءة الأعمش أيضا، والنخعي، وابن وثاب.
وقمرا:
وقرئ:
بضم القاف وسكون الميم، لغة فى القمر، كالرشد والرشد، وقيل: جمع «قمراء» ، وهى قراءة الحسن، والأعمش، والنخعي، وعصمة، عن عاصم.
62- وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً يذكر:
وقرئ:
يذكر «مضارع» ذكر خفيفا، وهى قراءة النخعي، وابن وثاب، وزيد بن على، وطلحة، وحمزة.
63- وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً وعباد:
وقرئ:
1- وعباد، جمع عابد كضارب وضراب، وهى قراءة اليماني.
2- وعبد، بضم العين والباء، وهى قراءة الحسن.