بضم التاء، أي: يرضيك ربك، وهى قراءة أبى حيوة، وطلحة، والكسائي، وأبى بكر، وأبان، وعصمة، وأبى عمارة، عن حفص، وأبى زيد، عن المفضل، وأبى عبيد، ومحمد بن عيسى الأصبهانى.
131- وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقى زهرة:
1- بسكون الهاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بفتحها، وهى قراءة الحسن، وأبى البرهسم، وأبى حيوة، وطلحة، وحميد، وسلام، ويعقوب، وسهل، وعيسى، والزهري.
لنفتنهم:
وقرئ:
بضم النون، مضارع «أفتنه» ، وهى قراءة الأصمعى، عن نافع.
132- وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْها لا نَسْئَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعاقِبَةُ لِلتَّقْوى نرزقك:
1- بضم القاف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بإدغام القاف فى الكاف، وهى قراءة فرقة، منهم: ابن وثاب، وجاء ذلك عن يعقوب.
133- وَقالُوا لَوْلا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى تأتهم:
1- بالتاء، على لفظ «بينة» ، وهى قراءة نافع، وأبى عمرو، وحفص.
وقرئ:
2- بالياء، وهى قراءة باقى السبعة، وأبى بحرية، وابن محيصن، وطلحة، وابن أبى ليلى، وابن مناذر، وخلف، وأبى عبيدة، وابن سعدان، وابن عيسى، وابن جبير الأنطاكى.
بينة:
1- بالإضافة إلى «ما» ، وهى قراءة الجمهور.