وقرئ:
2- ضنكى، بألف التأنيث ولا تنوين وبالإمالة، صفة على «فعلى» من الضنك، وهى قراءة الحسن.
ونحشره:
1- بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بالنون وجزم الراء على التخفيف، أو العطف على موضع «فإن له» ، لأنه جواب الشرط، وهى قراءة فرقة، منهم: أبان بن تغلب.
3- ويحشره، بالياء، وهى قراءة فرقة.
4- ويحشره، بالهاء ساكنة، على لفظ الوقف، وهى قراءة.
128- أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى يهد:
1- بالياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بالنون، وهى قراءة فرقة، منهم: ابن عباس، والسلمى.
يمشون:
وقرئ:
بالتشديد، مبنيا للمفعول، وهى قراءة ابن السمفيع.
130- فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِها وَمِنْ آناءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرْضى وأطراف:
1- بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بالخفض، عطفا على «آناء» وهى قراءة الحسن، وعيسى بن عمر.
ترضى:
وقرئ:
(م 3- الموسوعة القرآنية ج 6)