لما:
قرىء:
1- بتشديدها، وهى قراءة ابن عامر، وعاصم، وحمزة.
2- بتخفيفها، وهى قراءة الحرميين.
3- لما، بتشديد الميم وتنوينها، وهى قراءة الزهري، وسليمان بن أرقم.
112- (فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَمَنْ تابَ مَعَكَ وَلا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) تعملون:
وقرىء:
يعملون، بالياء، على الغيبة، وهى قراءة الحسن، والأعمش.
113- (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ) تركنوا:
قرىء:
1- بفتح الكاف، والماضي: ركن، بكسرها، وهى قراءة لجمهور.
2- بضم الكاف، ماضى: ركن، بفتحها، وهى لغة قيس، وتميم، وبها قرأ قتادة، وطلحة، والأشهب.
3- تركنوا، مبنيا للمفعول، من: أركنه، إذا أماله، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
4- تركنوا، بكسر التاء، على لغة تميم، وهى قراءة أبى عمرو.
فتمسكم:
وقرىء:
بكسر التاء، على لغة تميم، وهى قراءة ابن وثاب، وعلقمة، والأعمش، وابن مصرف، وحمزة.
ثم لا تنصرون:
وقرىء:
ثم لا تنصروا، بحذف النون، والفعل منصوب، عطفا على قوله «فتمسكم» ، وهى قراءة زيد بن على 114- (وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ) زلفا:
1- بفتح اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء: