الموافقات (صفحة 1220)

أمثلة على هذا الوجه من افعال السلف 319

المسألة الخامسة: 328

العمل على وفق المقاصد الشرعية يقع إما على

المقاصد الأصلية؛ وهي هذه المسألة، وإما

على وفق المقاصد التابعة؛ وهي المسألة التالية 328

ما كان على المقاصد الأصلية فلا إشكال في صحته

وسلامته مطلقا 328

ينبني عليه قواعد وفقه كثير حصول الإخلاص في العمل

وصيرورته عبادة وبيان ذلك 328

مناقشات حول ذلك كعمل الرهبان والفرق الضالة حكم

أهل الأهواء 335-336

فصل: به تصير تصرفات المكلف كلها عبادات 337

كنحو مراتب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 337-338

فصل: بنقل الأعمال في الغالب إلى أحكام الوجوب 339

فصل: تحريه من الْمُكَلَّفُ يَتَضَمَّنُ الْقَصْدَ إِلَى كُلِّ مَا قَصَدَهُ

الشَّارِعُ فِي الْعَمَلِ مِنْ حُصُولِ مَصْلَحَةٍ أَوْ درء مفسدة 340

فصل: يصير الطاعة أعظم ومعصيتها أعظم 343

فصل: قاعدة أصول الطاعة وجوامعها راجعة إلى اعتبار

المقاصد الأصلية وكبائرالذنوب وجدت في مخالفتها 343

المسألة السادسة:

قد تصاحب المقاصد الأصلية العمل الواقع على وفق المقاصد

التابعة وقد لا يصاحب والمصاحب بالامتثال وإلا فالهوى 344

المصاحب بالفعل 344

بيان كون المكلف عاقلا بِالْحَظِّ وَالِامْتِثَالِ، أَمْرَانِ: 344

أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ لَوْ لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ لَمْ يَجُزْ لِأَحَدٍ أَنْ يَتَصَرَّفَ أمر

عادي حتى يكون القصد مجرد الامتثال 345

حكم الذبح للجن والذبح للسلطان وتخريج حديث في ذلك

وإثبات وجود الجن 346-347

النهي عن معاقرة الأعراب ومعنى الحديث 347-348

النهي عن طعام المتباريين 348-349

طور بواسطة نورين ميديا © 2015