الموافقات (صفحة 1215)

تنبيه على كتب أبي الليث السمرقندي ومن على شاكلته 191

تعلق الثواب والعقاب على الصفات المطبوعة والأوجه في ذلك مع الأدلة 193

الكلام في الصفات 194

- فما بعد الأجور على المصائب 201

المسألة الخامسة: 204

الكلام على التكليف الشاق وبما لا يطاق

مذاهب العلماء والفرق فيها 204-206

نقل عن ابن القيم في الموضوع 204-206

النظر في معنى الشاق من أربعة أوجه اصطلاحية 207

أحدها: أن يكون في مقدور المكلف 207

الثاني: أَنْ يَكُونَ خَاصًّا بِالْمَقْدُورِ عَلَيْهِ إِلَّا أَنَّهُ خارج عن المعتاد

ومنها ما يكون خاصا بأعيان الأفعال المكلف بها ومنها ما لا يكون خاصا 207-208

الثَّالِثُ: أَنْ يَكُونَ خَاصًّا بِالْمَقْدُورِ عَلَيْهِ وَلَيْسَ فيه من التأثير في

تعب النفس 209

الرابع: أَنْ يَكُونَ خَاصًّا بِمَا يَلْزَمُ عَمَّا قَبْلَهُ 209

توضيح في المسائل التالية:

المسألة السادسة 210

لم يقصد الشارع إلى التكليف بالشاق الإعنات 210

الاستدلال على ذلك:

أولا: بالنصوص 210-212

ثانيا: ما ثبت من مشروعية الرخص 212

ثالثا: الإجماع على عدم وقوعه 212-213

المسألة السابعة: 214

قصد الشارع للتكليف بما فيه كلفة ومشقة وإن كان لا يسمى

في العادة المستمرة كذلك 214

أقسام المشاق: قسم لا تنفك عنه العبادة وقسم تنفك 214

تفرعات القسم الثاني 214

لفظ التكليف جاء في معرض النفي 215-216

طور بواسطة نورين ميديا © 2015