الموافقات (صفحة 1216)

مناقشة هذا القول 215

الجواب على المناقشة 216

توضيح حول ما يقصد به المكلف المشقة لا الأجر والثواب 217-221

فصل: توضيح قصد المكلف المشقة، وهل الأجر على قدرها؟ 222-229

فصل: الأفعال المأذون فيها وُجُوبًا أَوْ نَدْبًا أَوْ إِبَاحَةً إِذَا تَسَبَّبَ عنها

مشقة معتادة أو غير معتادة وقصد الشارع إلى المشقة فيها 229

من كان يخشى على نفسه الفساد من الدخول في العمل 230

من لم يخش على نفسه وظن خلاف ذلك 231

اعتياد المشقة التي هي في الأصل غير معتادة 232

فصل: أسباب رفع الحرج عن المكلفين 233

أولا: الخوف للانقطاع عن العبادة

ثانيا: خوف التقصير عند مزاحمة الأعمال 233

تخريج حديث: "إن هذا الدين متينٌ" 236-239

احتمال المشقة في الصالحات وأمثلة من اجتهاد السلف 242-244

فصل: المكلف مطلوب بأعمال ووظائف لا بد منها.... فإذا أوغل في

عمل شاق فربما قطعه عن الوظائف التي هي إما حقوق لله

أو حقوق للعبيد 247

تأكيد علة النهي عن الإيغال في العمل 250

أقسام الناس في الحظوظ

أحدها: أرباب الحظوظ 251

عدم الترخص في موضع الترخص 251-252

السير مع الحظوظ مطلقا 252

الثاني: أهل إسقاط الحظوظ 255

فصل: المنهي عنه المسبب عنه مشقة أولى بالنهي 255

الكلام في الصفات 257-260

فصل: الْمَشَقَّةُ الدَّاخِلَةُ عَلَى الْمُكَلَّفِ مِنْ خَارِجٍ لَا بسببه

ولا بسبب دخوله في عمل 260

الإذن إلى دفعها ومراتبه 260

طور بواسطة نورين ميديا © 2015