الموافقات (صفحة 1214)

النَّوْعُ الثَّالِثُ: فِي بَيَانِ قَصْدِ الشَّارِعِ فِي وَضْعِ الشَّرِيعَةِ

للتكليف بمقتضاها 171

المسألة الأولى:

القدرة سبب أو شرط التكليف، والاعتراض على السببية

هنا ومذهب المعتزلة والحنفيه فيه 171

التكليف بما يظهر أنه فوق قدرة العبد وتوجيه آيات وأحاديث في ذلك 171-174

تخريج حديث: "كن عبد الله المقتول ولا تكن القاتل" 172-173

تخريج حديث: "لا تمت وأنت ظالمٌ" 172-173

المسألة الثانية:

الأوصاف الطبيعية كالشهوات المختلفة في الإنسان

لا يطالب برفعها أصلا 175

المسألة الثالثة: 176

ما كان كالأوصاف الطبيعية فحكمها مثلها سواء أكانت خفية أو ظاهرة 176

تخريج أحاديث في الجبلة والغرائز كالجبن والشجاعة والخيانة والكذب 176-177

أقسام تعلق الطلب الظاهر من الإنسان 178

الأول: ما لا يكون داخل تحت كسبه 178

الثاني: ما يدخل تحت كسبه 178

الثالث: ما يشتبه الأمر فيه كالحب والبغض، وتخريج أحاديث في ذلك 178-181

ومنها: الشهوات والمثيرات لها 180-181

النظر إلى المحرمات أو النساء 180-181

الغضب 181

فصل [مهم] : فقه الأوصاف الباطنة السيئة كالكبر والحسد....

واليقين والخوف أي المقصود اكتسابها 182-183

المسألة الرابعة 184

قسما الْأَوْصَافُ الَّتِي لَا قُدْرَةَ لِلْإِنْسَانِ عَلَى جَلْبِهَا ولا دفعها

ما كان نتيجة عمل وما كان فطريا 184

تعلق الجزاء بها 184

الفطري منها ما هو محبوب أو مبغوض للشارع والنظر فيه 184-190

فصل: ويصح تعلق الحب والبغض بالأفعال كما هو في الذوات والصفات190

طور بواسطة نورين ميديا © 2015