من سمى المرأة قارورة والفرس بحرًا والأعمى بصيرًا

16088 - شعبة (خ م) (?)، نا ثابت، عن أنس "كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في مسير له ونساؤه بين يديه، وإذا حادٍ أو سائق -يعني فحدا- فقال رسول اللَّه: ارفق يا أنجشة ويحك بالقوارير".

16089 - جرير (خ) (?)، عن محمد، عن أنس قال: "فزع الناس فركب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فرسًا لأبي طلحة بطيئًا، ثم خرج يركض وحده، فركب الناس يركضون خلفه، فقال: لن تراعوا، إنه لبحر".

شعبة (خ م) (?)، عن قتادة، نا أنس قال: "كان فزع بالمدينة فركب رسول اللَّه فرسًا لأبي طلحة يقال له: مندوب. . . " الحديث.

16090 - حسين بن علي ومحمد بن يونس الجمال، عن ابن عيينة، عن عمرو، عن جابر قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "انطلقوا بنا إلى البصير الذي في بني واقف نعوده. وكان أعمى". والصحيح عن ابن عيينة، عن عمرو، عن محمد بن جبير مرسلًا.

16091 - أبو عوانة (م) (?)، عن الجعد، عن أنس "قال لي النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: يا بُنيّ.

لا تقبل شهادة خائن ولا ذي غمر على أخيه ولا خصم

16092 - محمد بن راشد (د) (?)، عن سليمان بن موسى، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- رد شهادة الخائن والخائنة وذي الغمر على أخيه ورد شهادة القانع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015