بالسيف أشر قتله، تعبيرا على تهمة اتهمها بعض من له عندها غرض، أنها اجتمعت بالشهابي أحمد بن الطبلاوي بعد أن طلقها السلطان، فصدق السلطان ما قيل، فطلبها وقتلها عند كريمتي خوند صاحبة القاعة، ثم أحضر الملك الناصر ابن الطبلاوي المذكور، وضرب عنقه بيده في اليوم المذكور، والله أعلم بحقيقة ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015