فنفي مدة، ثم عاد إلى القاهرة، واستقر من جملة الأجناد، وأنعم عليه بإقطاع، وصار من جملة المماليك السلطانية؛ كل ذلك لاستخفاف السلطان به، ولهوانه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015