التَّاسِع اخْتِيَار خلفائه فِي الْأُمُور وولاته وقضاته وعماله بِأَن يَكُونُوا من أهل الْكِفَايَة وَالْأَمَانَة والحذق والدراية فِيمَا هم بصدده
الْعَاشِر تَنْفِيذ مَا وقف من أَحْكَام الْقُضَاة وَأهل الْحِسْبَة وَمَا عجزوا عَن تنفيذه لقُوَّة يَد الْمَحْكُوم عَلَيْهِ وتعززه فَينفذ الْملك مَا حكموه عَلَيْهِ بِالشَّرْعِ