وقال المتنبي:
صيامٌ بأبواب القباب جيادهُمْ ... وأشخاصُها في قلبِ خائفهم تَعدُو
قال ابن أبي زرعة:
يخالُ الجياد من فرطِ خوفه ... جواري بالأبطالِ وهي سَواكِنُ
وقال من قصيدة:
وكادَ سُروري لا يفي بندامتي ... على تركه في دَهْري المستقام
أخذه من المسلوب المغصوب الوائلي حيث يقول:
وتركته يبكي بقيةَ عُمره ... أسفاً لماضي عمره المتقدم
وقال من أبيات:
حتّى دخلنا جَنة ... لو أن ساكنها مخلدُ
قال ابن المعتز:
كنت عندي أنموذجات ... من الجنة لكنّها بغير خلودِ