فاغفرْ فدىً لك وأحْبُني من بَعْدِها ... لتخُصني بعطّيةٍ مِنْها أنا
والمعنيان المأخوذان من قول الحمار:
لا تَنتفني بَعْدَ أنْ رَشَتْنِي ... فَإِنّني بَعْضُ أياديكا
وكلام أبي الطيب أجزل فهو يستحق ما قال بالجزالة.
وقال المتنبي:
أفْرُسها فارساً وأطولُها ... باعاً ومِغْوارُها وسَيِّدُها
قال بعض النحويين إن فارساً منصوب على الحال لا على التمييز وهو