[1] آخر الجزء السادس عشر، يتلوه في الجزء السابع عشر دخول سنة ست وثمانين وأربع مائة.
وكان الفراغ منه في حادي عشر ربيع الآخر سنة ست وثمانمائة. أحسن الله نقضها بخير وعافية بمنه وكرمه وغفر لمن استكتبه وكتبه ولمن نظر فيه ودعا لهما بالمغفرة والرحمة وجميع المسلمين. آمين آمين آمين.
والحمد للَّه رب العالمين وصلواته على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وحسبنا الله ونعم الوكيل.