بن عتيك. وفي الرواة من زعم إنه لم يكن ملكا وانما كان مستخلفا الى إن يرتأي كسرى فيمن يوليه.
ثم ملك بعده
ثم ملك بعده أمرؤ القيس بن عمرو بن أمرؤ القيس بن عمرو بن عدي بن نصر وهو أمرؤ القيس الثاني وقيل أسمه المنذر أمه ماوية البرحة بنت عمرو الغساني أخت ثعلبة بن عمرو. وفي الرواة من زعم إنه هو الذي كان يقال له البدن وهو محرق الأول وقيل إنه سمي بذلك إنه أذا حارب ملكا وضفر به وسم وجهه بالنار ففيه يقول الشاعر:
وسمت وجوه للملوك كريمةً ... وأورثتها ذلا من الخزي باقيا
فكيف أبيت اللعنة خزيا كسوتها ... وكانت وجوه لا تقرب المخازيا
وفيه يقول الأسود بن يعفر: