النَّوْع الْحَادِي وَالسِّتُّونَ معرفَة الثِّقَات والضعفاء
هُوَ من أجل الْأَنْوَاع وأفخمه فَإِنَّهُ الْمرقاة إِلَى معرفَة صِحَة الحَدِيث وسقمه
وَفِيه عدَّة تصانيف مِنْهَا مُفْرد فِي الضُّعَفَاء ككتاب البُخَارِيّ وَالنَّسَائِيّ والعقيلي وَالدَّارَقُطْنِيّ وَغَيرهَا وَفِي الثِّقَات