ووراء هَذِه الْأَقْسَام أَقسَام أخر لَا حَاجَة بِنَا إِلَى ذكرهَا
ثمَّ مَا وجد من هَذَا الْبَاب غير مُبين فَيعرف بالراوي أَو الْمَرْوِيّ عَنهُ أَو بَيَانه فِي طَرِيق آخر وَرُبمَا قَالُوا ذَلِك بِظَنّ لَا يقوى كَمَا حدث بَعضهم بِحَدِيث عَن الْوَلِيد عَن سُفْيَان فَقيل من سُفْيَان هَذَا فَقيل الثَّوْريّ فَقَالَ بل ابْن عُيَيْنَة لِأَن الْوَلَد قد روى عَن الثَّوْريّ أَحَادِيث مَحْفُوظَة وَهُوَ مَلِيء بِابْن عُيَيْنَة