وَهَذَا وَمَا سبق فِي النَّوْع الَّذِي قبله متعرضان لِأَن يعْتَرض لكل وَاحِد مِنْهُمَا على الآخر على مَا تقدّمت الاشارة إِلَيْهِ
قلت وَقد يُجَاب بِنَحْوِ مَا تقدم