1
معرفَة آدَاب طَالب الحَدِيث
قد اندرج طرف مِنْهُ فِي ضمن 2 مَا تقدم
فَأول مَا عَلَيْهِ تَحْقِيق الْإِخْلَاص والحذر من أَن يَتَّخِذهُ وصلَة إِلَى شَيْء من الْأَغْرَاض 3 الدُّنْيَوِيَّة
قَالَ حَمَّاد من طلب الحَدِيث لغير الله مكر بِهِ
وَقَالَ سُفْيَان الثوي مَا أعلم عملا 4 هُوَ أفضل من طلب الحَدِيث لمن أَرَادَ الله بِهِ
وَنَحْوه عَن ابْن الْمُبَارك