الشَّيْخ إِلَى مصر وَاجْتمعَ بِهِ قَالَ أبياتا لم يقل خيرا مِنْهَا وَلَا أفحل
(لما رَأينَا تقى الدّين لَاحَ لنا ... دَاع إِلَى الله فَرد مَاله وزر)
(على محياه من سِيمَا الأولى صحبوا ... خير الْبَريَّة نور دونه الْقَمَر)
(حبر تسربل مِنْهُ دهره حبرًا ... بَحر تقاذف من أمواجه الدُّرَر)