زاهدا عابدا عَالما فَقِيها ذَا فَضِيلَة وَمَعْرِفَة وَله اشْتِغَال بالفقه أَقَامَ بحماة مُدَّة فِي زَاوِيَة يزار بهَا وَكَانَ مُعظما عِنْد الْخَاص وَالْعَام وَكَانَ أَئِمَّة