سمع عَاصِم بن على وإمامنا أَحْمد وَغَيرهمَا وَكَانَ ثِقَة
قَالَ ابْنه توفى أَبى يَوْم السبت بَين الظّهْر وَالْعصر وَدفن يَوْم الْأَحَد لإحدى عشرَة لَيْلَة بقيت من شعْبَان سنة سبع وَسبعين وَمِائَتَيْنِ
كتب النَّاس عَنهُ فى حَيَاة جدى بعد ذَلِك
314 - جَعْفَر بن مُحَمَّد بن على أَبُو الْقَاسِم الْوراق ثمَّ الْمُؤَدب البلخى
سكن بَغْدَاد وَحدث وَحضر مجْلِس إمامنا وَسمع مِنْهُ أَشْيَاء
مَاتَ فى شهر رَمَضَان سنة ثَلَاث وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ
ذكره مُحَمَّد بن مخلد فى تَارِيخه
315 - جَعْفَر بن مُحَمَّد بن هُذَيْل أَبُو عبد الله الكوفى
ذكره الْخلال ومدحه وَقَالَ عِنْده مسَائِل صَالِحَة عَن أَبى عبد الله مِنْهَا قلت يَا أَبَا عبد الله نُحدث عَن أَبى مُعَاوِيَة الضَّرِير وَهُوَ مرجىء
قَالَ لم يكن دَاعِيَة
وَقَالَ سَمِعت أَحْمد يَقُول يكره أَن يعلق فى الْقبْلَة شىء يحول بَينه وَبَين الْقبْلَة وَلم يكره أَن يضع فى الْمَسْجِد الْمُصحف أَو نَحوه