ومسند الشافعى ورموز الْكُنُوز فى التَّفْسِير للرسعنى وَكتاب التوايين لشيخ الْإِسْلَام ابْن قدامَة
حدث عَنهُ الشَّيْخ نصر الله وَولده شَيخنَا قاضى الْقُضَاة محب الدّين
توفى سنة تسعين وَسَبْعمائة عَن ثَمَانِينَ سنة
1293 - أَبُو بكر بن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن مُفْلِح الإِمَام الْعَالم الْوَاعِظ قاضى الْقُضَاة صدر الدّين
ولى نِيَابَة الحكم عَن قاضى الْقُضَاة شمس الدّين بن عبَادَة مُدَّة ثمَّ اسْتَقل بالوظيفة مديدة يسيرَة ثمَّ عزل مِنْهَا وأعيد القاضى شمس الدّين بن عبَادَة وَاسْتمرّ معزولا إِلَى أَن لحق بِاللَّه تَعَالَى وَكَانَ يعْمل الميعاد فى الْجَامِع الأموى بعد صَلَاة الْجُمُعَة بمحراب الْحَنَابِلَة ويجتمع فِيهِ النَّاس يستفيدون مِنْهُ وَيعْمل فى غَيره
1294 - أَبُو بكر بن إِبْرَاهِيم بن قندس الشَّيْخ الإِمَام الْعَالم الْعَلامَة ذُو الْفُنُون تقى الدّين البعلى
قَرَأَ الْقرَان على الشَّيْخ