وقال النسائي: ليس بالقوي1.
وقال مرة: ليس بالحافظ2.
وقال الدارقطني: شريك ليس بالقوي فيما ينفرد به3.
وقال أبوأحمد الحاكم: ليس بالمتين4.
ذكر من وثقه:
قال ابن المبارك: شريك أعلم بحديث الكوفيين من سفيان الثوري5.
وعلق عليه ابن معين بقوله: ليس يقاس بسفيان أحد ولكن شريك أروى منه في بعض المشايخ6.
وقال ابن معين: صدوق ثقة إلا أنه إذا خالف فغيره أحب إلينا منه7.
وقال النسائي: ليس به بأس8.
وقال ابن سعد: كان شريك ثقةً مأموناً كثير الحديث وكان يغلط كثيراً9.
وقال أبوداود: ثقة يخطيء على الأعمش زهير وأسرائيل فوقه10.