وقال صالح جزرة: صدوق ولمّا ولي القضاء اضطرب حفظه وقل ما يحتاج إليه في الحديث الذي يحتج به1.
وقال يعقوب بن شيبة: ثقة صدوق صحيح الكتاب رديء الحفظ مضطربه2.
وقال الجوزجاني: سيء الحفظ مضطرب الحديث مائل3.
وقال الأزدي: كان صدوقاً إلا أنه مائل عن القصد غالي المذهب سيء الحفظ. كثير الوهم مضطرب الحديث4.
وقال يحيى بن سعيد: مازال مخلطاً5.
وقال أبوزرعة: كان كثير الحديث صاحب وهمٍ يغلط أحياناً6.
وقال إبراهيم بن سعيد الجوهري: أخطأ شريك في أربعمائة حديث7.
وقال البخاري: كثير الغلط والوهم8.
وقال الترمذي: كثير الغلط9.