الناس؛ فيشتد حال المتيم في مثل هذا الوقت لذلك [ولا يتحمل شيئًا من ذلك] (?).
الاستشهاد فيه:
في قوله: "زفرات" حيث سكنت الفاء فيها للضرورة، وهذه ضرورة حسنة؛ لأن العين قد تسكن لأجل الضرورة مع الإفراد والتذكير ففي الجمع أولى على ما يأتي الآن (?).
يا عَمْرُو يَا ابنَ الأكْرَمِينَ نسْبًا
أقول: هذا شطر من الرجز، وأراد بعمرو هو عمرو بن [ .... ] (?). المعنى ظاهر.
الإعراب:
قوله: "يا عمرو" يا حرف نداء، و"عمرو": منادى مفرد مبني على الضم، وقوله: "يا ابن الأكرمين": جملة ندائية، وأراد به: الأكرم من جهة الأب والأكرم من جهة الأم، قوله: "نسبًا" نصب على التمييز.
الاستشهاد فيه:
في قوله: "نسبًا" حيث سكنت السين للضرورة والحال أنه مفرد (?).