غير معصوم من (?) الخطأ والنسيان، وهما بالنص عنَّا مرفوعان، وأن يَذْكُرَني (?) بصالح دعواته عَقِبَ صلوَاتِه في خلواته، فإني جعلته خالصًا لوجهه الكريم، ابتغاءً لمرضاته، وطلبًا لغفرانه العظيم، والأعمال بالنيات، ولكل امرئ ما نوى، ولا يبرز اللسان عن الجنان إلا ما حوى، فها أنا أشرع في المقصود، متوكلًا على الله المعبود: