ومنه: "صلاةُ القاعدِ على النصف من صلاة القائم".

وقوله عليه السلام: "إنمَّا الأعمالُ بالنياتِ، ولكلِّ امرئ ما نوى".

وقوله عليه السلام: "إنَّ الله لا يقبضُ العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس".

وقوله: "من أتى الجمعةَ فليغتسلْ".

وقوله: "إن خلقَ أحدِكُم يُجمَعُ في بطن أمَّه أربعين يومًا".

وقوله عليه السلام: "أُمِرتُ أن أسجد على سبعةِ أعضاء".

وقوله: "كلُّ معروفٍ صدقة".

وقوله: "إنمَّا جُعِلَ الإمامُ ليُؤتَمَّ به".

وقوله: "تقتلُ عمَّارَ الفئةُ الباغية".

وقوله: كان رسول الله عليه السلام يرفعُ اليدين في الصَّلاة عند الركوع، ورفع الرأسِ.

و: أمره بإفراد الإقامة.

وقوله عليه السلام: "المسلمُ من سَلِمَ المسلمون من لسانِهِ ويدِهِ".

وقوله: "لا تَقَاطعوا، ولا تَدَابروا".

والطِّوالات من الأحاديث مثل: حديث الإيمان، وحديث الزكاة، وحديث الحج، وحديث الإفك، وحديث التوبة، وحديث المعراج، وحديث الشفاعة، وحديث القبر، وحديث أُمِّ زَرْع.

النوع العاشر: السقيم والمريض، وهو: الحديث الذي طَعَنَ في صحته ثقةٌ أو أكثر، وهو ثلاثة أنواع: موضوع، ومقلوب، ومجهول.

فالموضوعُ: ما صحَّ عند أهل الحديث: أنه ليس بحديثٍ منقولٍ عن رسول الله عليه السلام، بل موضوعٌ وضعه أحدٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015