الفرقان عند قوله: {وَزَادَهُمْ نُفُورًا} (?)، والثامنة في النمل وأصحابنا سموها الهدهد عند قوله: {رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} (?)، وقال الشافعي (?) عند قوله {وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ} (?)، وما قلناه أولى لأنه عند تمام الكلام من غير قطع له، والتاسعة في سجدة لقمان عند قوله: {وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ} (?) والعاشرة في (سورة ص) عند قوله: {وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ} (?)، وبعض أصحابنا (?)، يقول عند قوله: {وَحُسْنَ مَآبٍ} (?)، وقال الشافعي (?): هي سجدة شكر وليست بعزيمة، ودليلنا ما روي أبو سعيد (?): "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قرأ ص وهو على المنبر فلما بلغ السجدة نزل فسجد وسجد الناس معه" (?) والحادية عشرة في حم السجدة عند قوله: {إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} (?)، وعند الشافعي (?): {وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ} (?)، والذي قلناه أحسن عند تمام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015