الحسن: شرب أبو بكر وعمر رضي الله عنهما من سقاية ابن أم سعد، فمه. ولكن «جرار سعد» لم تكن في المسجد، وإنما كانت شرقي سوق المدينة.
بلفظ الجرباء من الإبل: جاء ذكرها في غزوة تبوك حيث: «أتى الرسول عليه السلام أهل جرباء وأذرح، فأعطوه الجزية، فكتب رسول الله لهم كتابا ... » .
ويقال أيضا «الجرباء» بالتعريف، وهي تلازم «أذرح» في الذكر، لأنهما متجاورتان، والعهد لهما من رسول الله واحد. وهما اليوم قريتان في شرقي الأردن، تقعان شمال غربي مدينة «معان» ، على بعد اثنين وعشرين كيلا.
قرية أو جزيرة في بلاد المغرب العربي.
بلد بين واسط وبغداد، قيل: إن محمد بن سيرين من أهلها.
موضع في جنوب الجزيرة العربية، توجد آثاره قرب خميس مشيط في منطقة أبها، جنوب المملكة العربية السعودية، وكان أهلها قد أسلموا في حياة النبي صلّى الله عليه وسلّم سنة عشر.. وفي غزوة الطائف: قال ابن هشام: «ولم يشهد حنينا ولا حصار الطائف عروة بن مسعود ولا غيلان بن سلمة، كانا بجرش يتعلمان صنعة الدبابات والمجانيق.
مدينة في شرقي الأردن، تقع على مسافة خمسة وعشرين كيلا للجنوب الشرقي من عجلون. فتحت في عهد عمر بن الخطاب على يد شرحبيل بن حسنة.
و «جرش» قرية في منطقة القدس بفلسطين.
والجرف المذكور في الأحاديث والسيرة يقع شمال المدينة، بل هو الان حيّ من أحيائها متصل بها، فيه زراعة وسكان.
ورد في كتاب رسول الله لبلال بن الحارث، والجزع في اللغة: منعطف الوادي، وليس هذا علما، وإنما هو تحديد لمكان.
جاء ذكره في كتاب رسول الله لبلال بن الحارث المزني، أن له النخل، وجزّعة شطره، ذا النخل. قال ابن سعد:
فإنه يعني قرية، ولم أعرف قرية في ضواحي المدينة بهذا الاسم.
هو بئر، أو موضع في المدينة. قال قوم: إنه في الجرف، وقيل: في وادي رانوناء، أو هما اثنان. والله أعلم.