وبئر شدّاد.. وهي بالقرب من النّقيع على ستة عشر ميلا من المدينة. [انظر: النقيع] .
موضع بين مكة والمدينة، يقع شرق رابغ مع ميل إلى الجنوب على مسافة اثنين وعشرين كيلا، وهو ميقات أهل مصر والشام إن لم يمروا على المدينة ... وكان اسمها مهيعة، وإنما سمّيت الجحفة لأن السيل اجتحفها وحمل أهلها في بعض الأعوام، وهي في طريق هجرة النبي صلّى الله عليه وسلّم، ولها ذكر في الحديث.
بالفتح، جمع جدجد، وهي الأرض المستوية الصلبة.. وفي حديث الهجرة، أن الدليل تبطّن بهما ذا كشد، ثم أخذ بهما على الجداجد.
، قول واحد لا يقبل النقض: بمعنى الطريق. والجدة أيضا:
الخطة التي في ظهر الحمار تخالف سائر لونه، وليس صحيحا ما يقال أنها مقبرة الجدة حواء، ولذلك فتحوا جيمها. وهي المدينة المشهورة على ساحل البحر الأحمر، كان الخليفة عثمان بن عفان أول من اتخذها ميناء. وتكون غرب مكة على مسافة 73 كيلا. وتكون جنوب المدينة على بعد 420 كيلا.
بفتح الجيم وسكون الدال المهملة، لغة في الجدار. و «ذو جدر» مسرح «مرعى» على ستة أميال من المدينة ناحية قباء، كانت فيها لقاح رسول الله تروح عليه إلى أن أغير عليها.
ذكرها ابن سعد في طريق هجرة النبي، بعد «العرج» .
قبيلة قحطانية: كانت تنزل بجبال حسمى، ومساكنها بين مدين إلى تبوك، فإلى أذرح، ومنها فخذ مما يلي طبريّة، إلى اللجون، إلى ناحية عكا، وهم الذين غزاهم زيد بن حارثة.
(قبيلة) من العدنانية، كانت منازلهم البيضاء بناحية الخط من شرقي السعودية في نواحي القطيف. كانت إليهم سريّة خالد بن الوليد سنة 8 هـ.
قال الشاعر يوم أحد:
نحن الفوارس يوم الجرّ من أحد ... هابت معدّ فقلنا: نحن نأتيها
الجرّ: سفح الجبل. ويوم الجرّ من أحد: يريد سفح جبل أحد.
اسم بئر كانت في مكة قبل الإسلام.
هي سقاية سعد بن عبادة جعلها للمسلمين، وسئل الحسن عن الماء الذي يتصدق به في المسجد الجامع، فقال