الأبيض [منهم] (?) والأسود، والإنس والجن، كتاب الله فيه نبأ كُلِّ شَيْءٍ كَانَ قَبْلَكُمْ، وَمَا هُوَ كَائِنٌ بَعْدَكُمْ، لِيَكُونَ حَاجِزًا بَيْنَ النَّاسِ، يَحْجِزُ اللَّهُ تعالى به بعضهم عن بعض، و [فيه] (?) إعراض بَعْضِهِمْ عَنْ بَعْضٍ، وَهُوَ كِتَابُ اللَّهِ مُهَيْمِنًا على الكتب (?) مُصَدِّقًا لِمَا فِيهَا (?) مِنَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ. يخبركم فيه الله (?) بما كان قبلكم مما (?) فَاتَكُمْ دَرْكُهُ فِي آبَائِكُمُ (?) الْأَوَّلِينَ، الَّذِينَ أَتَتْهُمْ رسل الله وأنبياؤه.

كيف كان جوابهم وبم أرسلهم (?)، وكيف كان تصديقهم بآيات الله تعالى (?)، أو تكذيبهم بهما (?) (?) وأخبر الله تعالى فِي كِتَابِهِ بِشَأْنِهِمْ وَعَمَلِهِمْ (?) وَعَمَلِ مَنْ هَلَكَ منهم بدينه (?) لتجتنبوا (?) ذلك، وأن لا تعملوا (?) مثله، لئلا (?) يحق عليكم (?) في كتاب الله تعالى من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015