(د) الحسن لغيره 30 نصًا.

(هـ) الضعيف 53 نصًا.

(و) الضعيف جدًا 16 نصًا.

(ز) الموضوع 9 نصوص.

(ح) الموضوع الذي له أصل صحيح 8 نصوص.

(ط) الموضوع الذي له أصل حسن نص واحد.

(ي) شديد الضعف الذي له أصل صحيح 7 نصوص.

5 - ومن أهم نتائج هذا البحث معرفة ما كان عليه الحافظ رحمه الله من سعة علم، وتبحر في الحديث رواية ودراية. وعلم بالعلل والرجال، وما رزقه الله من قدرة علمية تظهر في استخراجه للزوائد، وتمييزها. فقد وفق في ذلك توفيقًا عظيمًا، يجعل كل من أتى بعده يعترف له بالفضل في ذلك.

6 - ما تضمنه البحث من دراسة عن هذه المسانيد الثمانية ومؤلفيها، وهذا بحد ذاته يعطينا صورة لما كان عليه السلف من اهتمام بالحديث، وصبر في طلب العلم، وتحصيله. كما يعطينا صورة عن منهج التأليف في الحديث في ذلك العصر.

7 - ما حواه القسم الذي بين النسخ الخطية، من دراسة لهذه النسخ، واختيار لأحسنها وأوفاها وأقدمها، ثم بيان لمنزلة هذه النسخة، واعتمادها أصلًا مما كشف عن منهج المؤلف. وطريقته في تصنيف كتابه. وهذا يدل على شخصية علمية. كيف لا، وهو الحافظ الذي اشتهرت مصنفاته وانتشرت بين طلاب الحديث.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015