= فمثله إذا خالف أخذ بقول من خالفه، كيف والذي خالفه هو الضحاك بن مخلد أبو عاصم النبيل.
وتابع الثوري عن عطاء حماد بن زيد عند ابن الجوزي الأصبهاني في الحجة (2/ 187).
أخبرنا أبو عمر وعبد الوهاب نا والدي، نا علي بن محمد بن نضر، نا محمد بن غالب بن حرب، نا معلي بن منظور، نا حماد بن زيد عن عطاء نحو حديث الثوري وهذا إسناد صحيح.
وتابع الثوري عن أبي الأحوص مرفوعًا، بنحوه إبراهيم الهجري.
أخرجه عبد الرزاق في المصنف (3/ 375).
وابن الضريسى في فضائل القرآن (59).
وابن حبّان في المجروحين (1/ 100).
والآجرى في أخلاق حملة القرآن (25).
والحاكم وصحح (1/ 555).
والبيهقي في الشعب (2/ 443).
والبغوي في التفسير (1/ 40).
وابن الجوزي في العلل المتناهية (1/ 109)، كلهم من طريق إبراهيم الْهَجَرِيِّ، عَنِ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، بنحوه. وتعقب الذهبي الحاكم بقوله: إبراهيم بن مسلم ضعيف، وهو كما قال.
وإبراهيم يرفع الموقوفات.
وتابعهما عن أبي الأحوص، عاصم بن أبي النجود بنحوه أخرجه الحاكم (1/ 566)، والبيهقي في الشعب (2/ 343).
وتقدم ذكره في شواهد حديث سبق برقم (3472) وهو حديث الدشتكي.
وهو إسناد قابل للتحسين. =