(الوافر)
(اذا الجوزاء اردفت الثريا ... ظَنَنْت بآل فَاطِمَة الظنونا)
(وَأعْرض دون ذَلِك من همومي ... هموم تخرج الدَّاء الدفينا)
والقارظ الثَّانِي اسْمه هميم وَقيل عقبَة وَكَانَ من عنزة ايضا وَكَانَ يتصيد الوعول ويدبغ جلودها بالقرظ فَعرض لَهُ فى بعض الْجبَال ثعبان فنفخه نفخة سقط مِنْهَا مَيتا قَالَ بشر بن ابي خازم
(الوافر)
(فَرجي الخيز وانتظري ايابي ... اذا مَا القارظ الْعَنزي آبا)
وَقَالَ ابو ذُؤَيْب
(الطَّوِيل)
(وَحَتَّى يؤوب القارظان كِلَاهُمَا ... وينشر فِي الْقَتْلَى كُلَيْب لِوَائِل)
وَقَالَ محرم سيد عنزة وَقد بعث ابْنه مخزوما فِي جَيش فَأَبْطَأَ
(لرجز)
(مَا كَانَ مَخْزُوم لعهدي حَافِظًا ... وَلنْ يؤوب معتبا اَوْ غائظا)
(حَتَّى يؤوب الْعَنزي قارظا ... )
وَهُوَ اول من تمثل بِهِ يضْرب فى التَّأْبِيد
496 - اذا مضغت فأدقق يضْرب فِي الْأَمر بالمبالغة
497 - 00 نَام ظالع الْكلاب الْكَلْب الَّذِي بِهِ ظلع لَا يُمكنهُ معاظلة الْكلاب