مركز الفتوى الإسلامية- ومخطوطات نادرة للبيروني، وأسامة بن منقذ، والحريري، وابن قزمان، وأحمد بن ماجد.
وقد فهرس فران: لمجموعة مخطوطات شرقية فيه (وما زال غير مطبوع) وصنف دورن: فهرس الكتب العربية والفارسية والتركية (بطبرسبرج 1866) وصنف فون روزين: فهرس المخطوطات العربية والفارسية في بطرسبرج وبولونيا، في أربعة مجلدات (بطرسبرج 1877 - 91) وبمعاونة زالمان: فهرس المخطوطات الفارسية والتركية والترية والعربية في جامعة بطرسبرج (بطرسبرج 1888) ثم ذيلها البارون دي جنسبورج (1891) وصنف زالمان في نشرة المجمع الإمبراطوري: فهارس للمخطوطات والكتب الفارسية التي اقتناها دسينكي (1907) وللمخطوطات الفارسية في مجموعة بوجدانوف (1907) ومقتنيات المتحف الآسيوي الجديدة (1908) والمخطوطات التي اقتناها المتحف عام 1909 - 10 (1911) ومخطوطات كتاب الآثار الباقية للبيروني (1912).
وضم إلى المتحف الآسيوي بعد الثورة، مخطوطات مدرسة الألسن الشرقية التابعة لوزارة الخارجية في ليننجراد، فصنف كراتشكوفسكي في نشرة مجمع العلوم: فهرس المخطوطات العربية من القوقاز فيه (رابع، بتروجراد 1917 - 26) ومجموعة مخطوطات من القرآن لأوزبنزكي (1917) ومخطوطات البارون فون روزين في مكتبة المتحف الآسيوى (1918) وفهرس مخطوطات النصارى في مكتبات ليننجراد (1924) وفي تقارير مجمع العلوم: ناسخ تهافت الفلاسفة للغزالى في المتحف الآسيوي (1925) وصنف ف. ح. بلياييف: فهرس المخطوطات العربية في معهد المتحف الآسيوي بليننجراد (ثالث، 1932).
وضم إلى المتحف الآسيوي مجموعة المخطوطات العربية في القصر الإمبراطوري وكانت هدية من البطريرك غريغوريوس الرابع يوم زار روسيا عام 1913، فصنف كراتشكوفسكي لها فهرساً بالروسية (1917 - 24) وفهرساً للمخطوطات الشرقية في قصر كاترين الثانية (تقارير مجمع العلوم 1929).
ومن المفهرسين: