وأقاصيص لكتاب سوريين (موسكو 1958) وعجائب الهند لبزرك بن شهريار (1959).
ومن القصص: كهان الهيكل للدكتور جورج حنا اللبناني (1955) والمصابيح الزرق لحنا ميه السوري (دار مطبوعات الأطفال 1956).
ولتوفيق الحكيم: مذكرات نائب في الأرياف (1959) وصفقة (1960) ثم أقاصيص عربية، مترجمة إلى الأذربيجانيه (1958) وقصص مصرية (1959) وما تراه العين لمحمود تيمور، والأعيان لميخائيل نعيمه (دار الدولة الطبع ونشر الأدب في أوكرانيا) ودعاء الكروان لطه حسين (موسكو 1962).
وفي الشعر: قصائد لشعراء مصر، وعددهم 49 شاعراً (1956) وشعراء آسيا (1957) والشعر العربي الحديث (دار الدولة لطبع ونشر الأدب، 1958) وبوشر بترجمة أرض النفاق ليوسف السباعي، وغصن الزيتون لعبد الحليم عبد الله، والعربة الأخيرة لمحمود البدوى، وزقاق المدق لنجيب محفوظ، ودماء من طين اليحيى حقي، وأبي الريش وجنينة زاميش ليوسف السباعي، وتاريخ الأدب العربي لحنا الفاخوري.
يضاف إلى الترجمات ما ظهر في روسيا بالعربية من مؤلفات: الفارابي، وابن سينا، وابن رشد، والبيروني، والسكاكي وغيرهم. وما قامت به جامعاتها من تحقيق الكتب العربية وترجمتها ونشرها، وفهرسة المخطوطات وحفظ الآثار. وما خص الشرق العربي الحديث من دراسة في كتاب التاريخ الحديث لبلدان الشرق الأجنبي (موسكو 1953) وما نال العرب والإسلام من موسوعة تاريخ العالم التي يصدرها مجمع العلوم السوفيتية في عشرة مجلدات منذ عام 1955.
وعقدت روسيا في ليننجراد، مؤتمراً، للمستشرقين السوفييت (1935) وقد حاضر فيه كراتشكوفسكي عن تاريخ الأدب العربي ورسالته في الاتحاد السوفييتي. ويا كو بوفسكي عن العراق في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. ولوتسكي عن الثورة الوطنية السورية (1925 - 27) وبوريسوف عن بعض مخطوطات المعتزلة المكتشفة في ليننجراد. وخصت المؤتمر الثاني بابن سينا (1937) ونظمت حلقتين للمستعربين السوفييت في طشقند (1957 - 1958) ودعا معهد الاستشراق