خمسين لوحاً مستقلاه و 14 لوحاً في المتن (1909) ووضع ارنست هرسفيلد كتابات حلب وآثارها (1955) وخرائطها (1954) القسم الثالث: آسيا الصغرى، الكراس الأول، سيواس وديوريجي، مع 46 لوحاً مستقلاً و 7 رسوم في المتن، بمعاونة خليل أدهم (1910) الكراس الثاني ذيل للأول (1917) القسم الثاني سوريا الجنوبية، المجلد الأول، القدس (مدينة). الكراس الأول مع 29 لوحاً في المتن (1922) والكراس الثاني مع 43 لوحاً في المتن (1923) القسم الثاني: سوريا الجنوبية، المجلد الثاني، القدس (حرام) الكراس الأول: مع 33 لوحاً في المتن (1920) الكراس الثاني، مع 51 لوحاً في المتن (1927) القسم الثاني: سوريا الجنوبية، المجلد الثالث، القدس، الكراس الأول مع 60 لوحاً مستقلا (1920) والكراس الثاني مع 60 لوحاً مستقلاً (1920) والكراس الثالث ذيل عام وضعه جاستون فييت (1949) ونشر بمعاونة فاتيو رحلة إلى سوريا، المجلد الأول: الكراس الأول، مع 3 خرائط و 33 رسماً في المتن (1914) الكراس الثاني مع 147 رسماً في المتن (1914) المجلد الثاني: الكراس الأول مع 78 لوحاً مستقلاً (1914) والكراس الثاني (1915). ومن دراساته: نبذات عن الصليبية (المجلة الآسيوية 1902) والكتابات في الموصل (الدراسات الشرقية لنولدكه 1906) وألقاب خلفاء الغرب (المجلة الآسيوية 1907) وكتابات عربية في روسيا (المرجع السابق 1909) وكتابة الأتابكة في دمشق (تكريم دي فوجييه 1909) وعلى طريق المدن المقدسة (المجلة الآسيوية 1910) والكتابة الكوفية في وادي الحوز (مؤسسة الكشف عن فلسطين 1915) ومنبر جامع حبرون (تكريم زاخاو 1915) والكتابة العربية في القدس (المجلة الآسيوية 1920) والجامع الأموي (نشرة الدراسات الشرقية 1937 - 38) وفصل جديد من تاريخ الفن الإسلامي (الفنون الشرقية 1954) هذا خلا مباحثه عن نقوش مختلف العصور والأقاليم الإسلامية من المغرب على عهد بني مرين إلى ديار بكر وأرمينيا وشوان شوفي الصين أيام المسلمين، وعدا مقالاته عن العقارات والضرائب في عهد الخلفاء الأولين، وآثار الباطنية، وقصور الصليبية، في المجلات العلمية في فرنسا وسويسرا وألمانيا وغيرها. وما زال العلماء يحققون في أوراقه وينشرون منها كل رصين ممتع.