لهنبرج 1906) وكتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة (?) (مجلة الدراسات الشرقية 1907) وابن جبير (المجلة الشرقية الألمانية 1907) ومحمد (الذكرى المئوية الإماري 1910) وحضرموت. وأنساب الأشراف. والسندباد البحرى. وغريب الحديث لابن سلام. والهمذاني. وعاون على وضع فهرس المخطوطات العربية في مكتبة جامعة ليدن (1888 - 1907).
فان جنيب - Van Gennep, صلى الله عليه وسلم. Raugé
آثاره: نقود البندقية في مصر (مجلة النميات 1897) وخزف القبيلة (مان 1912) والجزائر (مجلة على السلالات 1912).
ولد في استرهوت، وتعلم في ليدن على دى خويه، وفي ستراسبورج على نولدكه. ثم رحل إلى جاوه وأقام سبع عشرة سنة في خدمة حكومتها. وزار مكة متسمياً بعبد الغفار (1884) واستقر في سوق الليل خمسة أشهر وغادرها قبل موسم الحج. ثم عين أستاذاً للعربية في باتافيا، وعلى أثر اعتزال هوتسما التدريس، خلفه على كرسي العربية، وكان يجيدها إجادة تامة، في جامعة ليدن (1907 - 27) فأسهم في جعل الدراسات الإسلامية تستقل عن اللغة والتاريخ لتنبهه إلى غلبة الطابع الديني على الحضارة الشرقية. وقد عدّ عميد العربية، بعد جولد صيهر، وفي طليعة رواد دراسات الفقه الإسلامي والأصول والحديث والتفسير في أوربا.
آثاره: الحج إلى مكة، وهو كتاب بالهولندية حافل بالرسم. والمهدى، بالألمانية. وأمثال أهل مكة المكرمة، متناً وترجمة ألمانية، بمقدمة ضافية (لاهاي 1886) والفقه الإسلامي (1886) ومكة وجغرافيتها في القرن التاسع عشر، وقد وصفها فيه وصفاً دقيقاً شاملاً، مع خرائط عديدة، وقع في جزءين بالألمانية (ليدن 1889). وفي مجلة تاريخ الأديان: محمد (3، 1893) والقانون الإسلامي (1898) والجزيرة العربية والهند (1908). وفي مجلة العالم الإسلامي: طابع الإسلام (1911) وهولندا ومسلموها (1911) وانتشار الإسلام ولا سيما في الهند الشرقية (1911).