تخرج بالعربية والعبرية فنبه بهما ذكره.
آثاره: نشر كتاب أبي زكريا يحيى بن داود هيوج في الأفعال اللينة (ليدن) وقصة العربي في ليدن. ومعجم اللغة اليهودية الآرامية. وتاريخ بابل وآشور.
تخرج على موللر. وعين أستاذاً للعربية في جامعة كراكوفيا في بولونيا.
[ترجمته، بقلم براو، في المجلة المشرقية النمسوية، 1929].
آثاره: أسماء الوحوش للأصمعي، وما خالف فيه الإنسان البهيمة لقطرب (فيينا 1888) وأشعار أوس بن حجر، متناً وترجمة ألمانية، بمقدمة وافية (فيينا 1892) وقصيدتا الأعشى: ما بكاء الكبير ... وودّع هريرة ... متناً وترجمة ألمانية (ليبزيج 1905 - 19) ومشارف الأقاويز في محاسن الأراجيز، جمعها من محاسن أراجيز العجاج، ورؤبة، وذي الرمة، وجرير، والشماخ وغيرهم، وعلق عليها بالألمانية (ليبزيج، نيويورك 1908) وكتاب المكاثرة عند المذاكرة للطيالسي (1927) والصبح المنير في شعر أبي بصير، وأردفه بدواوين الأعشين الآخرين - والأعشى لقب أطلق على اثنين وعشرين شاعراً أكبرهم أعشى قيس أبو بصير - مع تعليقات وحواشي وفهارس، ولكن المخطوط الذي أخذ عنه كان سقيماً سرت فيه أخطاء قواعد وأوزان (على نفقة لجنة ذكرى جيب، فيينا 1928). وفي إسلاميكا: دراسة عن أغراض الشعر العربي (7، 110) وشعر الشنفري (7، 117). وفي المجلة الشرقية الألمانية: الحماسة للبحتري (47، 418) وامرؤ القيس (1914) وقصيدة جديدة منسوبة إلى امرئ القيس نشرها جريفيني فحققها ياير وأعاد نشرها (1914). وفي المجلة الآشورية: سلامة بن جندل والسمؤل (29، 300) والسموءل ابن عادياء (1912). وفي الصحيفة المشرقية لفيينا: أسلوب القرآن (1908) وأشعار اليهود للسكري بتكملة الطيالسي، نقلاً عن ديوان حاتم الطائي الذي حققه شولتس (17، 308) وديوان الأخطل (1926) والطيالسي (1928) وفي غيرها: كتاب الكامل (الدراسات الشرقية لنولدكه 1906) وديوان سلامة بن جندل (تكريم زاخاو 1915).