في القاهرة (منوعات دراسات عربية وعبرية، ج 4، 1955) وحروب قشتالة لغرناطة في سنتي 1930 و 1931 (صحيفة المعهد المصري للدراسات الإسلامية، ج 50، 1955) والحاجب رضوان، مدرسة غرناطة وأسوار البيازين (الأندلس ج 21، 1956) ومتي ارتقى عرش غرناطة مولاي الحسن (الأندلس، ج 22، 1957). وله في فقه اللغة والأدب دراسات منها: أسطورة بنى سراج (محفوظات الدراسات الإفريقية، ج 5، 1951) ونص عربي جديد للهجة غرناطة (الأندلس ج 20، 1955) ورسالة عائلية بالعربية الأسبانية (مؤتمر المستشرقين الدولى، 24، 1957) وتأريخ شعر الرومانس - وهو ضرب من الشعر العربي الأسباني انفردت به أسبانيا - قصيدة النهر الأخضر (الأندلس ج 23، 1958) ودراسة ثلاث قصائد رومانسية (خطبة افتتاح الدراسة بجامعة غرناطة 1958 - 1959). وله في الشرع الإسلامي: وثائق عربية من غرناطة (الأندلس، ج 8، 1943 - وج 9، 1944) ووثيقة عربية من قرطبة (نشرة مجمع قرطبة، رقم 62، 1950) وأعمال موثقي العقود بغرناطة (منوعات دراسات عربية وعبرية، ج 2، 1953) ووثائق عربية بغرناطة (صحيفة المعهد المصري، ج 4، 1956) ولدراسة القانون الأسباني الإسلامي، فتويان لابن منظور (منوعات دراسات عربية وعبرية، ج 5، 1956) وكتابة هبة (صحيفة المعهد المصري للدراسات الإسلامية، ج 5، 1957) وفي الآثار العربية: أبواب سوق غرناطة في القرن الرابع عشر (الأندلس، ج 7، 1942) وحمام شوطار بغرناطة (الأندلس، ج 12، 1947) واكتشاف نقود عربية (الأندلس، ج 14، 1949) ورحلة ابن بطوطة إلى مملكة غرناطة (مجلة الأندلس، ج 16، 1951). وفي أسماء الأماكن العربية بغرناطة: (مجلة الأندلس ج 9، 1944 وج 10، 1945 وج 12، 1952، وج 21، 1956) وفي (منوعات دراسات عربية وعبرية ج 2، 1953 وج 4، 1955، وج 6، 1957، وفي مجلة تمودا ج 3 تطوان 1955، ج 4، 1956). وله في الثقافة الأندلسية: لقب طبيب غرناطي من القرن الخامس عشر (منوعات دراسات عربية وعبرية، ج 3، 1954). وله تحت الطبع: محمد التاسع سلطان غرناطة (وقد أحرز به جائزة لويس فيفس من المجلس الأعلى للبحوث العلمية عام 1957)