الشرقي الجديد لرسالة الغفران (1929) وتاريخ المسلمين للحروب الصليبية (1929) والشيعة في عهد المأمون (ليبزيج 1929) وترجمة رسالة الشعر لأرسطو بالعربية (1929) والشعر العربي وتأثره بنظرية أرسطو وشرحي ابن سينا وابن رشد (مجلة الدراسات الشرقية، 12، 1930) والعصبية لدى ابن خلدون (1930) وعمر الخيام (1930) وابن المقفع (1932) ورسالة فارسية في تاريخ الأديان (1932) ورسالة في الحب المغربي (الثقافة 12، 1933) وديوان الوليد بن يزيد (مجلة الدراسات الشرقية 1934 - 35، ثم نقلته عنها مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق ونشرته في جزءها 1 و 2 من المجلد الخامس عشر 1937) وترجمة محمد الاندراي (باري 1934) وأصالة لامية العرب (1935) وخلافة هشام بن عبد الملك (الإسكندرية 1935) والمدخل إلى الفردوسي (1935) وبمعاونة جوزيي جابر بيلي: المخطوطات الفارسية للفردوسي في إيطاليا (1935) وله: سيرة حسن البصري من تذكرة الأولياء لابن العطار (الأبحاث الدينية 9) والشنفري صعلوك الصحراء (مجلة الدراسات الشرقية 1935) والعيد الألفي للمتنبي (1936، وسبق أن كتب عنه عدة دراسات 1925 - 1926 - 27 - 28 ثم أردفها ببحث في مجلة الجمعية الآسيوية مجلد 2) وجميل العذري، دراسة نقدية ومختارات من شعره (مجلة الدراسات الشرقية، 1937) وديوان جميل (مجلة المجمع العلمي العربي، 1937) وشرح جميل (1939) وبشار بن برد (نشرة معهد الدراسات الشرقية 1937) وثورة المهالبة في العراق (لنشاي 1938) وتيار الأدب العربي المعاصر وصوره (الشرق الحديث، 19، 1939) وشعر عبيد بن الأبرص (1940) وكتاب مصر (ميلانو 1941) والفرج بعد الشدة للتنوخي (مجلة الدراسات الشرقية 16، 19 - 44) وشعر الخوارج في عهد الأمويين (المصدر السابق، 20، 1942) وأصل الخوارج (1942) ورحلة السندباد، ترجمة وتعليقاً، (فلورنسا 1943) وكثير عزة الشاعر والراوية (المجلة الشرقية الألمانية، 93) وأثر ألف ليلة وليلة في الثقافة الأوربية (1944) وظلمات وأشعة لمى زيادة، متناً وترجمة (رومة 1945) وقصة علاء الدين والفانوس السحري (رومة 1945) ومثل سياسة العالم العربي المعاصر وشكلها (1946) وتأبط شراً والشنفرى وخلف الأحمر (1946) وبمعاونة لاتوري،